لاأدري
لا أدري لماذا أفكر بكَ؟
اشتقت إليكَ حد الجنون يا معذب فؤادي في هواك أريد سماع صوتك العذب الذي يزيل كل همومي عندما أستمع إليه لا تدري ما هو شعوري أنت بعيد عني يا معذب فؤادي، لا أعلم هل مازالت تحبني أم لا؟
أتمني الرجوع إليك المكوث في أحضانك للأبد لكن هل سيحدث هذا أم انتهت قصتنا إلي هنا فلقد كان الفراق حليفنا يا صغيري الوادع يا من أشتاق إليه الفؤاد.
بقلم ميادة محي “كوكب الكتابة”
