هكدا رايتها | تحت ظل شجرة ,. وافرة
ظلا لها ،حائرة ،وسط ، سطور أ وراق قدية ‘وبيدها
قلم حبر، اسود ,او قلم عشق , لست ا دري
ليست أدري ما الدى جاء بهده اللبوءة الرائعة ،المنزوية لوحدها على طول اطراف الوادى، الدي بروي عطش القبيلة
هدا الوادي لم تكن ترثوي ،منه أ القبيلة وحدها
،بل كان العشاق يزورنه ، كل عطلة الا سبوع
ويقضون بين روافده ، وأزهاره وقتا طويلا
يحتفلون بدكرياتهم، الجميلة
،كانت ترسم من خلال كتاباتها ، اماكن العشق القديم
تكتبها وتعيدها ااصباغة بلون ابيض ناصع جماله،حقا تلك هى الدكريات ،لونها الا بيض يشبه الثلج ،فعلمت انها دكر يات بالية ,،فيها وجع قد يم ،وعلامات،روماتسية ، اخرى،لها قسمات
، كانت تتامل فى الا شياء كلها الصغيرة منها والكبيرة
،هل لا زات فيها الحياة
تعانقها تارة وتتركها مرات عديدة شوقاا وحنينا
على ضفاف نهر الامل كانت تبنى اعشاشا، من الدكريات
فيها عشق قديم
عبد الرحيم بنمرزوق